** بعد 25 عاما من استخدام طاقتها المدمرة ..أخيرا.. إعتزلت أم مشاري أشهرعاشت أم مشاري 25 عاما وهي تحاول أن تمنع نفسها من الحسد,لكنها فشلت كانت بنظرة واحدة تستطيع هزيمة الرجال وتسقطهم صرعى للمرض والألم وهي نظرة خاطفة لكنها من القلب تمتلك طاقة جبارة على الدمار والضرر.. لم يسلم منها أحد حتى زوجها الذي لم يتمكن من السير في أول أسبوع من الزواج لأنها رأت أنه لا يتعب من المشي , لكن طاقة أم مشاري توقفت الآن بعد أن أرغمها أبناؤها على البقاء حبيسة في غرفتها لا ترى الشارع ولا تخالط البشر وفي عزلتها الإجبارية اقتربت من الله وأكثرت من الذكر إلى أن تاب عليها ولم تعد عيناها قادرتين على الحسد .